-->

للتواصل مع صليحز يرجى زيارة صفحة الاتصال أو النقر هنا

مدة شحن بطارية الجوال لأول مرة بعد الشراء

مدة شحن بطارية الجوال لأول مرة بعد الشراء



مدة شحن بطارية الجوال لأول مرة بعد الشراء


عند شراء هاتف جديد دائما نفكر ما هي مدة شحنه اي مدة شحن بطارية الجوال لأول مرة بعد الشراء

لابد ايضا ان نعرف الطريقه الصحيحه لشحن جوال جديد هذا سيؤثر على مدة حياة بطارية الهاتف .


الطريقه الصحيحه لشحن جوال جديد



طبعا بما ان هاتفك جديد يجب عليك اتباع هذه النصائح و فإليك الطريقة الصحيحة

اولا يجب ان لا تستخدم الهاتف و هو في حالة شحن طبعا من المعروف ان الهاتف

يشتغل دون اي استخدام و اقصد بذالك هواتف الأندرويد فالتطبيقات التي في الخلفية

تستنزف بطارية الجهاز و هنا يقول البعض انه بما ان الهاتف يشتغل بدون ان نستخدمه

فاستخدامه لا يغير شيئ أما أنا فأقول ان هذا تفكير خاطئ و لو انت انت قمت بالدخول

الى الإعدادات و من ثم الى البطارية فستجد ان الاستهلاك اغلبه من شاشة الهاتف

يليه شريحة الاتصال و الواي فأي و كل استعمالات المستخدم أما التطبيقات الخلفية فهذه

عادية جدا و لا تهدد مدة شحن البطارية و ان أردت أغلق الهاتف اثناء الشحن و لا تتركه مفتوح

ثانيا نجد خرافة ان تضع الهاتف يشحن ليلة كاملة طبعا هذا السلوك لا يضر بالبطارية و لا يؤثر

على سلامتها لان الجهاز تلقائيا يقوم يقطع التيار الكهربائي عنها تلقائيا عند يتم شحنها بالكامل .


سلوك خاطئ لشحن الهاتف يجب ان تتجنبه








طبعا الكل يتفنن في طرق شحن الهاتف و يربط بذالك بنوع البطارية و سعتها الخ ،

طبعا اقدم لك هذه الطريقة لتتجنبها و لا انفي انها تساعد على الشحن بسرعة لكن يجب ان

ننتبها الى المدى الطويل فعلى الأغلب انت لن تستخدم الهاتف لمدة اقل من ثلاثة أشهر فتابع معي :


الشحن عن طريق كابل اليو آس بي



طبعا هذه الطريقة سريعة جدا لشحن الهاتف لكن تأكد انك تضر هاتفك بنفسك و اقصد البطارية

و وسوكت الشحن كله لماذا ؟ لان التيار الخارج من منفذ اليو آس بي 5 فولت و الحمد لله

ان كل الهواتف الان تشتغل به لكن ماذا عن الأمبير فأنت ان كنت لا تعلم فمنذ يو آس بي 2.0 يعطي 1 امبير

و اما 3.0 فيعطي 1.5 إمبير و كذالك فهذا يختلف بحسب عدد المنافذ المستخدمة لأنهم نفس السوكت .

كما ترى في الصورة فهاذا شاحن لسامسونغ و الاخر شاحن لهاتف صيني فلاحظ الاختلاف في الأمبير و ستفهم.

الطريقه الصحيحه لشحن جوال جديد

جديد قسم : مقالات

إرسال تعليق